القرآن الكريم - تفسير الطبري - تفسير سورة الحجر - الآية 29. يقول: فإذا صوّرته فعدَّ��ت صورته ( وَنَفَخْتُ فِيهِ مِنْ رُوحِي ) فصار بشرا حيا( فَقَعُوا لَهُ سَاجِدِينَ ) سجود تحية وتكرمة لا سجود عبادة.

وقال القرطبي رحمه الله في تفسيره لقوله تعالى: وَنَفَخْتُ فِيهِ مِنْ رُوحِي : النفخ إجراء الريح في الشيء، والروح جسم لطيف أجرى الله العادة بأن يخلق الحياة في البدن مع ذلك الجسم، وحقيقته إضافة خلق إلى خالق، فالروح خلق من خلقه، أضافه إلى نفسه تشريفًا وتكريمًا كقوله: أرضي وسمائي وبيتي وناقة الله وشهر الله، ومثله: وروح منه.

ها التفسير تاع القرطبي

انا شرحت الفهم ديالي

انا فهمتك و احترم ما تقوله و لا اشخصن المواضيع

N3am

واحد اخر لي كيخاف من شي حاجة جديدة عليه كيدهشر

بحالي كي تخيل ايولي ملحد

و الله براسو باغي بنادم اعبدو عن معرفة و قناعة

فاللول كنت هاكا كنت كنحس بالالم و الخوف من سي افكار جديدة ولا نبحث

من بعد تصالحت مع الفضول ديالي و عرفت را داك العقل عطاه لي الله باش نخدمو ماشي نورث المعتقد

تماما عرفتي دب واحد الاحساس جميل فاش كنعرف الله ديما معايا او كنحس باساس عظيم بالاخص فالشدائد حيت علاش لاني اسير في درب البحث عن الله وليت اي حاجة كنعرفها من الله و فيها خير

😂

Utilizzando il nostro sito accetti tutti i cookie